اعلان ادسنس
دخول
لغز الأنوثة ومغامرة العقل في كوباني (2)
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
لغز الأنوثة ومغامرة العقل في كوباني (2)
سلسلة المقالات الاسبوعية النقدية, يكتبها هفال ع محمدخاص لـ منتدى شباب كوباني
لغز الأنوثة ومغامرة العقل في كوباني (2)
(( الأستاذ هفال بل مصطفى عبدي ....من تعتبر نفسك وماذا تظن نفسك حتى تكتب بهذا الشكل القبيح عن مدينتي عين العرب من الذي أعطاك الحق كي تتجاوز الحدود وتكتب ما تكتب أنت لست اكبر من كوباني ولست شيئا حتى هذه الكتابة منك والتي نشرها منتدى لا يجب أن تبقى بل يجب أن يرفعوها لأنك تهين مدينتنا كنت اعتقد انك لست منها ولكن بعد أن سالت عرفوني بكأنا متأسفة لتكتب بهذا الشكل وكأنك شيء عظيم ما كتبه كله أخطاء إملائية وتزوير ولا تستحق أن تكتب بالأساس انصح كان تعمل في مجالك لان ذلك أفضل لك
زوزان خلو- عين العرب ))
هذه الرسالة وردتني على ايميلي الشخصي من مشتركة أو من متصفحة لأوراق منتدى شباب كوباني, فيها الكثير من الاهانة والتجاوز ولكنا قد اعتدنا ذلك. فكما هناك من يمدح هناك من يذم وغايتنا هي تقديم الجيد الذي قد يكون سيئا من وجهة نظر الآخر.
بل أظنني طالبت بالنقد وذكرت بذلك سواء في زاويتي التي أحررها على صفحات سما كرد أو في القسم الذي اشرف عليه من منتدى صوت شباب كردستان طبعا هذا بالإضافة إلى عملي كمشرف عام في منتدانا منتدى شباب كوباني, قبل الجميع, ليس ندما وإنما توضيحا علقت على مقالتي الملعونة تلك " بان النقد يكون دائما بحجم الحب فكلما كان حبنا عظيما كان نقدنا كبيرا" وكوباني هي قبل كل شيئ مدينتي الحبيبة والتي عدت إليها طواعية بعد غربة دامت سنوات عدت إليها وأنا أتبجل بها افتخر بها حتى عندما كنا هناك كنا أبدا نغني باسمها ما كنا يوما نفكر إلا أن نحبها أن نعود إليها, كنا رسلا وأرواح لها هناك وفي كل مكان, لماذا لأنها وطننا الضائع لأنها قصيدتنا التي ومنذ قرون نعمل على إتمامها, عندما فكرت بل عندما أتتني نوبة أن اكتب هذه المقالة المشئومة كانت المناسبة مختلفة وكانت الأفكار مختلفة لكنه القلم جر نفسه بنفسه ليؤلف تلك اللعنة بل تلك البدعة "لغز الأنوثة ومغامرة العقل" أنا من تلك الأرض ومن ذلك المكان ومتأصل فيه بعمق وتشبث لان لا مكان لي غير كوباني , فيها أهلي الرائعون وفيها أقربائي –سامحهم الله- وفيها أصدقائي وما أحلاهم وما أروعهم من أصدقاء فيها زملائي الممتازون فيها الجيران, فيها أيام الطفولة وما أجملها من أيام لن تعود فيها مدرستي الجميلة ولشوارع البعيدة فيها اللحن والحياة فيها, وفيها أناس رائعون آخرون جمعتنا الصدفة المقصودة وغير المقصودة فبدأنا معا نخطو خطوة خطوة نحو دروب الأيام الصعبة ........وفيها......وفيها حبيبتي التي ترفض أن تكون حبيبتي, وتقبل أن تكون كل شيء, فتظل هناك وأظل هنا والسنونو يظل رسول الأربعاء - كما تعلق ...... دائما عليّ- هي كوباني وكل كوباني وأنا في بحرها لا أساوي شيئا لأني بها أكون وأتكون وكل أفكاري وأعمالي ليست إلا غيضا من فيض أفكارها هي, فكيف بالله عليكم لا أحب كوباني.
لا أقول ما أقول ردا على تلك الرسالة لأني رددت عليها بلغة الصمت, ولكن أنا اكتب لكوباني.......,
واثق من نفسي وأدرك انه عندما تتوحد الكلمات التي ينطق بها اللسان مع المشاعر التي ينبض بها القلب فان المستحيل لن يعرف مطلقا الطريق إلينا, وسوف نرتقي إلى قمم أعلى وأعظم, وأدرك كذلك أن ما نقبله بعقلنا وما نشعر بأنه صحيح سوف يتحقق, فلا يوجد نجاح دون سكينة وراحة بال وان الفرصة الوحيدة المتاحة أمامنا هي الفرصة التي نصنعها بأنفسنا .
وأعود لأقول ما أكثرهم أولئك الذي يصطفون في مواكب المادحين والمزمرين بالثناء والتبجيل وما اقلهم من يمهلونا ثوان معدودات من فراغهم لنبدأ لعبة النقد, المديح ما فاد ولن يفيد, والنقد هو الذي ينمي فينا روح القدرة على التطوير وإعادة البناء, ذواتنا منذ بدء الخليقة ناقصة وتسعى نحو الكمال ونفوسنا بطبعها ميالة إلى الشر, والصديق هو الذي يدل على العيوب والأخطاء كي نتجاوزها إما اللاصديق هو الذي يتغاضي لتكبر الأخطاء فنقع في شر أعمالنا.
منذ المقالة الأولى وانأ ادعوا والى شيء واحد أحد وهو إن نكون أفضل أن نسير نحو الأحسن أن نسعى نحو الكمال, فإن لم نبلغه نكون قد حاولنا ونكون قد اقتربنا ولو قيد أنملة.
" شرف الوثبة أن ترضي العلا غلب الواثب أم لم يغلب"
لغز الأنوثة ومغامرة العقل في كوباني (2)
(( الأستاذ هفال بل مصطفى عبدي ....من تعتبر نفسك وماذا تظن نفسك حتى تكتب بهذا الشكل القبيح عن مدينتي عين العرب من الذي أعطاك الحق كي تتجاوز الحدود وتكتب ما تكتب أنت لست اكبر من كوباني ولست شيئا حتى هذه الكتابة منك والتي نشرها منتدى لا يجب أن تبقى بل يجب أن يرفعوها لأنك تهين مدينتنا كنت اعتقد انك لست منها ولكن بعد أن سالت عرفوني بكأنا متأسفة لتكتب بهذا الشكل وكأنك شيء عظيم ما كتبه كله أخطاء إملائية وتزوير ولا تستحق أن تكتب بالأساس انصح كان تعمل في مجالك لان ذلك أفضل لك
زوزان خلو- عين العرب ))
هذه الرسالة وردتني على ايميلي الشخصي من مشتركة أو من متصفحة لأوراق منتدى شباب كوباني, فيها الكثير من الاهانة والتجاوز ولكنا قد اعتدنا ذلك. فكما هناك من يمدح هناك من يذم وغايتنا هي تقديم الجيد الذي قد يكون سيئا من وجهة نظر الآخر.
بل أظنني طالبت بالنقد وذكرت بذلك سواء في زاويتي التي أحررها على صفحات سما كرد أو في القسم الذي اشرف عليه من منتدى صوت شباب كردستان طبعا هذا بالإضافة إلى عملي كمشرف عام في منتدانا منتدى شباب كوباني, قبل الجميع, ليس ندما وإنما توضيحا علقت على مقالتي الملعونة تلك " بان النقد يكون دائما بحجم الحب فكلما كان حبنا عظيما كان نقدنا كبيرا" وكوباني هي قبل كل شيئ مدينتي الحبيبة والتي عدت إليها طواعية بعد غربة دامت سنوات عدت إليها وأنا أتبجل بها افتخر بها حتى عندما كنا هناك كنا أبدا نغني باسمها ما كنا يوما نفكر إلا أن نحبها أن نعود إليها, كنا رسلا وأرواح لها هناك وفي كل مكان, لماذا لأنها وطننا الضائع لأنها قصيدتنا التي ومنذ قرون نعمل على إتمامها, عندما فكرت بل عندما أتتني نوبة أن اكتب هذه المقالة المشئومة كانت المناسبة مختلفة وكانت الأفكار مختلفة لكنه القلم جر نفسه بنفسه ليؤلف تلك اللعنة بل تلك البدعة "لغز الأنوثة ومغامرة العقل" أنا من تلك الأرض ومن ذلك المكان ومتأصل فيه بعمق وتشبث لان لا مكان لي غير كوباني , فيها أهلي الرائعون وفيها أقربائي –سامحهم الله- وفيها أصدقائي وما أحلاهم وما أروعهم من أصدقاء فيها زملائي الممتازون فيها الجيران, فيها أيام الطفولة وما أجملها من أيام لن تعود فيها مدرستي الجميلة ولشوارع البعيدة فيها اللحن والحياة فيها, وفيها أناس رائعون آخرون جمعتنا الصدفة المقصودة وغير المقصودة فبدأنا معا نخطو خطوة خطوة نحو دروب الأيام الصعبة ........وفيها......وفيها حبيبتي التي ترفض أن تكون حبيبتي, وتقبل أن تكون كل شيء, فتظل هناك وأظل هنا والسنونو يظل رسول الأربعاء - كما تعلق ...... دائما عليّ- هي كوباني وكل كوباني وأنا في بحرها لا أساوي شيئا لأني بها أكون وأتكون وكل أفكاري وأعمالي ليست إلا غيضا من فيض أفكارها هي, فكيف بالله عليكم لا أحب كوباني.
لا أقول ما أقول ردا على تلك الرسالة لأني رددت عليها بلغة الصمت, ولكن أنا اكتب لكوباني.......,
واثق من نفسي وأدرك انه عندما تتوحد الكلمات التي ينطق بها اللسان مع المشاعر التي ينبض بها القلب فان المستحيل لن يعرف مطلقا الطريق إلينا, وسوف نرتقي إلى قمم أعلى وأعظم, وأدرك كذلك أن ما نقبله بعقلنا وما نشعر بأنه صحيح سوف يتحقق, فلا يوجد نجاح دون سكينة وراحة بال وان الفرصة الوحيدة المتاحة أمامنا هي الفرصة التي نصنعها بأنفسنا .
وأعود لأقول ما أكثرهم أولئك الذي يصطفون في مواكب المادحين والمزمرين بالثناء والتبجيل وما اقلهم من يمهلونا ثوان معدودات من فراغهم لنبدأ لعبة النقد, المديح ما فاد ولن يفيد, والنقد هو الذي ينمي فينا روح القدرة على التطوير وإعادة البناء, ذواتنا منذ بدء الخليقة ناقصة وتسعى نحو الكمال ونفوسنا بطبعها ميالة إلى الشر, والصديق هو الذي يدل على العيوب والأخطاء كي نتجاوزها إما اللاصديق هو الذي يتغاضي لتكبر الأخطاء فنقع في شر أعمالنا.
منذ المقالة الأولى وانأ ادعوا والى شيء واحد أحد وهو إن نكون أفضل أن نسير نحو الأحسن أن نسعى نحو الكمال, فإن لم نبلغه نكون قد حاولنا ونكون قد اقتربنا ولو قيد أنملة.
" شرف الوثبة أن ترضي العلا غلب الواثب أم لم يغلب"
============================
ايديغلات
komahestiyan@yahoo.com
" إنك في طريقك إلى حيث تتطلع, والدعاء هو الحل دائماً"
ايديغلات
komahestiyan@yahoo.com
" إنك في طريقك إلى حيث تتطلع, والدعاء هو الحل دائماً"
زائر- زائر
رد: لغز الأنوثة ومغامرة العقل في كوباني (2)
هذه المساهمة مؤكد انها مهداة الى كوباني الى كل كوباني
زائر- زائر
رد: لغز الأنوثة ومغامرة العقل في كوباني (2)
ومهداة كذلك الى التي تراقبني دائما ولا تعلق مطلقا
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» لغز الأنوثة في كوباني ومغامرة العقل
» الآخت يارا كوباني نتشرف بوجودك معنا بالمنتدى شباب كوباني
» تهنئة من منتدى شباب كوباني للاستاذ صالح كوباني وزجته
» أهلا بك أختي ( يارا كوباني ) في منتدى شباب كوباني
» منتدى شباب كوباني الى موقع كوباني كورد
» الآخت يارا كوباني نتشرف بوجودك معنا بالمنتدى شباب كوباني
» تهنئة من منتدى شباب كوباني للاستاذ صالح كوباني وزجته
» أهلا بك أختي ( يارا كوباني ) في منتدى شباب كوباني
» منتدى شباب كوباني الى موقع كوباني كورد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى